عنوان الكتاب: الكنعانيون اجداد
الفلسطينيين
-
المؤلف: جوني منصور
سنة ومكان الإصدار: 1989، حيفا
موجز: يستعرض الكتاب الجذور التاريخية للشعب الكنعاني الذي استقر في أرض كنعان واقام دويلاته فيها. ويعتبر الكنعانيون اجداد الفلسطينيين. كما ان الكتاب يتعرض للعادات والتقاليد وبعض الكلمات الكنعانية التي ما تزال دارجة ومستعملة يوميا في حياة الشعب العربي الفلسطيني.
عنوان الكتاب: اسرائيل الأخرى، رؤية من الداخل
: جوني منصور
عدد الصفحات: 231
إصدار: الدار العربية للعلوم ومركز الجزيرة للدراسات
مكان وسنة الإصدار: بيروت، 2009
ماذا يعرف العرب عن إسرائيل؟"، سؤال جوهري يطرحه الكاتب وهو المؤرخ والباحث الفلسطيني من مواليد حيفا، والمختص بتاريخ الشرق الأوسط والشؤون الإسرائيلية، ليجيب عليه في هذا الكتاب، في محاولة لردم الفجوتين الكبيرتين واللتين تبيّن له أنهما موجودتان. الفجوة الأولى هي بين ما "يجري في إسرائيل يومياً، وبين ما ينقل إلى العالم العربي يومياً أيضاً"، والفجوة الكبيرة الثانية والآخذة "بالاتساع يوما بعد يوم"، هي "بين ما يعرفه العربي عن إسرائيل وما يعرفه الإسرائيلي عن العالم العربي".
من خلال متابعته لما يجري في إسرائيل، يؤكد الكاتب أن كل "ما يدور في العالم العربي"على جميع المستويات، "هي أمور معروفة لقطاعات واسعة في إسرائيل"، وأنه لا بد إزاء استمرار الصراع الإسرائيلي/العربي من تهيئة معرفة تطال "العمق والجوهر" للطرف الآخر (العدو)، تؤدي بالتالي إلى كيفية صحيحة "للتعامل معه في كافة الميادين".
: جوني منصور
عدد الصفحات: 231
إصدار: الدار العربية للعلوم ومركز الجزيرة للدراسات
مكان وسنة الإصدار: بيروت، 2009
ماذا يعرف العرب عن إسرائيل؟"، سؤال جوهري يطرحه الكاتب وهو المؤرخ والباحث الفلسطيني من مواليد حيفا، والمختص بتاريخ الشرق الأوسط والشؤون الإسرائيلية، ليجيب عليه في هذا الكتاب، في محاولة لردم الفجوتين الكبيرتين واللتين تبيّن له أنهما موجودتان. الفجوة الأولى هي بين ما "يجري في إسرائيل يومياً، وبين ما ينقل إلى العالم العربي يومياً أيضاً"، والفجوة الكبيرة الثانية والآخذة "بالاتساع يوما بعد يوم"، هي "بين ما يعرفه العربي عن إسرائيل وما يعرفه الإسرائيلي عن العالم العربي".
من خلال متابعته لما يجري في إسرائيل، يؤكد الكاتب أن كل "ما يدور في العالم العربي"على جميع المستويات، "هي أمور معروفة لقطاعات واسعة في إسرائيل"، وأنه لا بد إزاء استمرار الصراع الإسرائيلي/العربي من تهيئة معرفة تطال "العمق والجوهر" للطرف الآخر (العدو)، تؤدي بالتالي إلى كيفية صحيحة "للتعامل معه في كافة الميادين".
يقدم الكتاب هذه المعرفة "عن إسرائيل حاضراً
ومستقبلاً لخمس سنوات على الأقل"، في أربعة عشر فصلاً، تتضمن مجموعة من
المحاور في الشؤون السياسية والعسكرية الأمنية، والاجتماعية والاقتصادية
والتعليمية لإسرائيل، كما تبحث في الدور الذي تلعبه لـ "تثبيت قوّتها في
منطقة الشرق الأوسط"، ولنوعية علاقاتها الخارجية، وأحوال اليهود في العالم.
اعتمدت هذه المضامين على مراجع عديدة، و"على مجموعة كبيرة من التقارير
العلمية والأكاديمية والموضوعية التي تضعها مؤسسات بحثية وجامعية ومعاهد دراسات
إسرائيلية لها علاقة بمستقبل إسرائيل". يجد القارئ العربي في هذا الكتاب إذا،
كل "ما يجري في إسرائيل وما يخطط له لمستقبل إسرائيل والمنطقة بصورة
مباشرة".
"العالم العربي يفتقر إلى كثير من المعلومات المباشرة عن إسرائيل، فما هو متوفر إلى الآن ما هو إلا من باب العموميات" التي لا يمكنها التحضير لأي خطة سياسية ولأي طريقة في التعامل معها. لذا يساهم الكتاب في نشر هذه "الدراسة المعتمدة على المصادر الأولى والمباشرة في إسرائيل"، كخطوة تشجّع على القيام بالعديد منها في المستقبل.
"العالم العربي يفتقر إلى كثير من المعلومات المباشرة عن إسرائيل، فما هو متوفر إلى الآن ما هو إلا من باب العموميات" التي لا يمكنها التحضير لأي خطة سياسية ولأي طريقة في التعامل معها. لذا يساهم الكتاب في نشر هذه "الدراسة المعتمدة على المصادر الأولى والمباشرة في إسرائيل"، كخطوة تشجّع على القيام بالعديد منها في المستقبل.
عنوان الكتاب: مسافة بين دولتين(قراءة معاصرة لفكر أفلاطون والفارابي
السياسي).
تأليف:
جوني منصور
سنة الإصدار: 2004
جهة الإصدار: وزراة الثقافة
يعالج الكتاب الفكر السياسي عند كل من أفلاطون والفارابي، بالرغم من أن كل واحد عاش وأبدع في فترة زمنية وموقع مختلفين. إلا أن الظروف التي عاشتها أثينا وبغداد كانت متشابهة نوعا ما. ويتوصل الكتاب إلى استنتاجات يمكن أن تلقي بظلالها على الوضع الحالي بالنسبة للنظم السياسية السائدة في العالم، وخاصة في العالم العربي. كتاب "الجمهورية" لأفلاطون، وكتاب "آراء أهل المدينة الفاضلة" للفارابي هما من كنوز الحضارة الإنسانية. يعالجهما كتاب "مسافة بين دولتين" المذكور وفقا لأسس التحليل الفكري والسياسي.
سنة الإصدار: 2004
جهة الإصدار: وزراة الثقافة
يعالج الكتاب الفكر السياسي عند كل من أفلاطون والفارابي، بالرغم من أن كل واحد عاش وأبدع في فترة زمنية وموقع مختلفين. إلا أن الظروف التي عاشتها أثينا وبغداد كانت متشابهة نوعا ما. ويتوصل الكتاب إلى استنتاجات يمكن أن تلقي بظلالها على الوضع الحالي بالنسبة للنظم السياسية السائدة في العالم، وخاصة في العالم العربي. كتاب "الجمهورية" لأفلاطون، وكتاب "آراء أهل المدينة الفاضلة" للفارابي هما من كنوز الحضارة الإنسانية. يعالجهما كتاب "مسافة بين دولتين" المذكور وفقا لأسس التحليل الفكري والسياسي.
الاستيطان الاسرائيلي
والكتاب المذكور عبارة عن سلسلة من البحوث والدراسات العلمية المبنية على معطيات احصائية حديثة لها علاقة بتطور الاستيطان وتحوله الى عقدة مركزية في طريق التوصل الى حل سلمي او على الاقل الى تسوية بين طرفي الصراع.
يتطرق الكتاب الى مواضيع لم تطرح في السابق، منها على سبيل المثال: استعمال المستوطنين ووسائل تثقيفهم لنصوص ادبية لدعم حركتهم الاستيطانية في مواجهة الحركة الادبية الفلسطينية المقاومة لهم. كما تطرق الكتاب الى الجهاز التعليمي والتربوي في المستوطنات ومقارنته مع الجهاز التعليمي الاسرائيلي حيث يبين الباحث انه لا فرق بين الجهازين بل هما جهاز واحد متناسق ومتناغم للغاية. واشار الكتاب في احد مقالاته الى مساهمة الحركة الاستيطانية في تدمير البيئة الفلسطينية بواسطة تحويل مناطق كثيرة في الضفة الغربية وقطاع غزة الى مكبات للنفايات الناتجة عن المصانع الاستيطانية. وتطرق الكتاب في بعض مواده الى الجدار الفاصل بكونه مظهرا من مظاهر الابرتهايد الذي تستعمله الحكومة الاسرائيلية بذريعة حماية مواطنيها من الفلسطينيين، وهو ـ أي الجدار ـ عبارة عن سجن كونته اسرائيل بموافقة صامتة من المحافل الدولية التي تدعم اسرائيل. ويستعرض الكتاب صورة العلاقات بين الجيش الاسرائيلي وبين المستوطنين بكون هذا الجيش قد تحول الى وسيلة بيد المستوطنين يستغلونه في سبيل تدعيم نشاطاتهم بكونها صادرة عن الحكومة الاسرائيلية ،وهم ـ أي المستوطنون ـ يقومون بتأدية "رسالة مقدسة" صادرة عن الحكومة وما على الجيش سوى حمايتهم وتوفير هذه الحماية بصورة خدمة لهم. وهكذا تحولت كل مرافق الحياة في اسرائيل بصورة شبه كاملة الى مجندة لخدمة المشروع الاستيطاني الاسرائيلي.
وتستند نظرية مؤلف الكتاب د. جوني منصور على ان الاستيطان الاسرائيلي ما هو الا شكل من اشكال الاستعمار التقليدي في تكوينه الفعلي، وقد تحول الى استيطان مجند من قبل العقيدة الدينية والعسكرية والسياسية، وهذا التوجه نال دعما جماهيريا من قبل الاوساط والمحافل السياسية الاسرائيلية على مختلف مشاربها وتوجهاتها. فالاستيطان الاسرائيلي يشكل عقبة كأداء امام الفلسطينيين ويتوجب عليهم مواجهته بكل السبل المتاحة لهم للتخلص منه اولا ثم للبدء بسلسلة من المفاوضات التي تكمل طريق التسوية. بمعنى آخر فإن واضع الكتاب يرى انه يتوجب على الفلسطينيين السعي بكثافة الى انهاء الاستيطان قبل التعرض الى امور اخرى.
يمكن اعتبار هذا الكتاب مساهمة علمية مدروسة في كشف المزيد من خفايا وخبايا الحركة الاستيطانية الصهيونية ـ الاسرائيلية ومساهمتها في تدمير حياة ومستقبل الفلسطينييين، وان الطروحات في الكتاب جديدة من حيث مقارنة الاوضاع السائدة في المستوطنات والاوضاع في القرى والمدن الاسرائيلية والعربية في اسرائيل اعتمادا على الاحصائيات والمعطيات الرقمية الصادرة عن دائرة الاحصاء المركزية في اسرائيل والوزارات المعنية بالأمر كوزارات: المالية والأمن والاسكان والهجرة والاستيعاب في اسرائيل، رغم انها ليست كاملة وناقصة في الوقت ذاته.
الخط الحديدي الحجازي
ساهمت الخطوط الحديدية في تطوير جوانب كثيرة من حياة المجتمعات في أنحاء مختلفة من العالم. وعرفت الدولة العثمانية هذه الخطوط في أواخر عمرها، وخصوصاً الخط الحديدي الحجازي.كان هذا الخط بمبادرة عثمانية ـ إسلامية زمن سلطنة عبد الحميد الثاني. وكانت أبرز أهدافه تسهيل وصول حجاج بيت الله الحرام إلى الديار الحجازية بفترة زمنية قصيرة. ومن جهة أخرى لتساعد الدولة في بسط سيطرتها على مواقع كثيرة معرضة لحركات تمرد أو عصيان ضدها. وقام مهندسون ألمان وعثمانيين بوضع مخططات هذا الخط الذي ربط بين دمشق والمدينة المنورة. وتفرع عنه خط درعا ـ حيفا، ليكون عاملاً في ربط الداخل السوري بالساحل، وبالتالي إلى ربط بلاد المشرق بالعالم الخارجي، وخصوصاً أوروبا.استغرق العمل في مد هذا الخط وفرعه من سنة 1900 وحتى سنة 1908. وأدى دوراً مهماً خلال معارك الحرب العالمية الأولى، كما أنه أدى أدواراً مهمة في تطوير اقتصاد المنطقة.هذه هي الدراسة الأولى الشاملة لهذا الخط تصدر بالعربية، وتعتمد في جوانب كثيرة على مواد أرشيفية.
مسارات حيفا العربية
الكتاب هو دليل تاريخي وسياحي واجتماعي وثقافي لأبرز معالم حيفا العربية التي ما تزال تشهد على تاريخ هذه المدينة وأهميته في مسيرة حياة ونشاطات المجتمع العربي الفلسطيني الباقي في المدينة على الرغم مما حصل ويحصل في المدينة من عمليات هدم وتدمير للمواقع والمعالم العربية فيها.
الكتاب هو عبارة عن مسارات تغطي المناطق العربية بمعظمها، حيث اعتمد المؤلف على البحث والدراسة التاريخية الجادة، فجمع عددا كبيرا من الصور القديمة النادرة إضافة إلى صور حديثة لتعكس الوضع القائم في المدينة.
والمسارات التي يتضمنها الكتاب هي: حي وادي النسناس، حي الكبابير ووادي السياح، حي محطة الكرمل والحي الالماني، البلدة القديمة وحي الحليصا في شرقي المدينة.
وبإمكان القارئ القيام بتتبع عملي لأبرز معالم كل مسار من المسارات المشار إليها أعلاه والتعرف على الحياة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية التي حدثت وتحدث في حيفا. وبهذا، يكون المؤلف قد ربط بين ماضي حيفا الذي قطعته أحداث النكبة في العام 1948 وما يجري اليوم على ارض الواقع في حيفا.
وقدم المؤلف لكتابه بدراسة موجزة شملت تاريخ حيفا والمنطقة وأهمية دراسة تاريخ المكان والذاكرة الجماعية لكون هذه كلها جزء من عملية تكوين وبلورة هوية وشخصية الإنسان الفلسطيني في أرضه ووطنه، إضافة إلى تعميق معرفة الإنسان الفلسطيني بوطنه وأرضه ومدينته " حيفا" حتى لو لم يكن ساكنا فيها، لكونها ـ أي حيفا ـ صورة واقعية لتكوين وتطور مدينة فلسطينية في فترة زمنية قصيرة (خلال الانتداب البريطاني) ولكنها دمرت لتتحول إلى إحياء عربية مهملة ومهمشة في الواقع الاسرائيلي.
للكتاب قيمة تاريخية وجغرافية وبشرية وفوتوغرافية لكونه محفز لدراسة أعمق لتاريخ المدينة الفلسطينية وواقعها اليوم.
ولمؤلف الكتاب اهتمامات سابقة وحالية بدراسة تاريخ حيفا والنكبة والرواية الفلسطينية. وله العديد من الإصدارات منها " شوارع حيفا العربية" و "الأعياد والمواسم في الحضارة العربية" و "الاستيطان الاسرائيلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق